ظلّت جروحات المسيح ظاهرة على جثمانها بعد مئات السنين على وفاتها وما زالت!
استمرّت جروحات المسيح جلية على جثمانها عقب مئات الأعوام على موتها وما زالت!
طُبع جسد القديسة فيرونيكا بجروحات المسيح لعشرات الأعوام فتلقّت الوجع بسعادة، كيف لا والقديسة قد كانت تتوق للتّشبه بالمسيح عريسها المصلوب.
سعادة القديسة بآلام جراحات يديها ورجليها وجنبها وحتّى قلبها قد كانت تتضائل عندما كان عليها إظهارها لأحد المعنيين بالتحقيق بالجروحات.
حتّى أنّها طلبت من يسوع أن يخفيها على أن يوجد آلامها مرافقًا لها طيلة أيام حياتها. إلّا أن الجروحات دامّت واضحة على جسد القديسة العملاقة حتّى بعد موتها.
قد كانت الجروح في يديها ورجليها دائرية وحجمها ضئيل. تتضاءل ضئيلًا تحت كفتيّ اليد وأسفل القدمين. ثقوب حمراء تخترق تمامًا اليدين والقدمين عندما تفتح. أمّا عندما تصبح الجروح مقفلة فتبقى مغطاة بندبة رقيقة بنفس الكمية. جرح الجنب لا تغطّيه أي ندبة لكن يوجد دائمًا مفتوحًا وأحمر اللون وينزف أكثرية الحين مالئًا الأحوال الجوية بعطر فطن.
ذلك وقد كانت الراهبات تعرفن متى تتجدد السّوافته المنية عن طريق رائحة العطر التي قد كانت تفوح فجأة وتملأ الدّير.
“إنها ليست قديسة وحسب إنّها عملاقة في القداسة” أفاد الطوباوي البابا بيوس التّاسع عن فيرونيكا التي لا يزال جسدها الطّاهر غير متحلل وموضوع في نعش زجاجي تحت المذبح في كنيسة شيتا دي كاستلّو في ايطاليا.
جسد القديسة فيرونيكا جولياني الذي لم يري فساد منذ زيادة عن 200 سنة مغطّى بطبعة شمعية ولا تزال جروحات المسيح جلية عليه.
وقد كانت القديسة قد نالت اكليل الشوك يوم 4 نيسان/ شهر ابريل من العام 1681 ثم نالت ملامح الجراح الخمسة للصلب الجمعة الهائلة 5 نيسان/ شهر ابريل من العام 1697 . ذلك قد واصل الدم يتدفق من جراحاتها حتى 17 شهر سبتمبر/ أيلول من العاك 1726. ثم تجلت تلك الأوجاع مرة ثانية في الايام الثلاثة والثلاثون الغامضة التي سبقت وفاتها.
في 25 من شهر نيسان/ شهر ابريل من العام 1796 تم إشعار علني القرار البابوي بتكريمها لتعلن طوباوية في 17 من تموز/ شهر يونيو 1804 على يد البابا بيوس السابع. وأخيرًا أفصحت قداستها في 26 من أيّار/ شهر مايو من العام 1839 من قِلكن البابا غريغوريوس السادس عشر.
طُبع جسد القديسة فيرونيكا بجروحات المسيح لعشرات الأعوام فتلقّت الوجع بسعادة، كيف لا والقديسة قد كانت تتوق للتّشبه بالمسيح عريسها المصلوب.
سعادة القديسة بآلام جراحات يديها ورجليها وجنبها وحتّى قلبها قد كانت تتضائل عندما كان عليها إظهارها لأحد المعنيين بالتحقيق بالجروحات.
حتّى أنّها طلبت من يسوع أن يخفيها على أن يوجد آلامها مرافقًا لها طيلة أيام حياتها. إلّا أن الجروحات دامّت واضحة على جسد القديسة العملاقة حتّى بعد موتها.
قد كانت الجروح في يديها ورجليها دائرية وحجمها ضئيل. تتضاءل ضئيلًا تحت كفتيّ اليد وأسفل القدمين. ثقوب حمراء تخترق تمامًا اليدين والقدمين عندما تفتح. أمّا عندما تصبح الجروح مقفلة فتبقى مغطاة بندبة رقيقة بنفس الكمية. جرح الجنب لا تغطّيه أي ندبة لكن يوجد دائمًا مفتوحًا وأحمر اللون وينزف أكثرية الحين مالئًا الأحوال الجوية بعطر فطن.
ذلك وقد كانت الراهبات تعرفن متى تتجدد السّوافته المنية عن طريق رائحة العطر التي قد كانت تفوح فجأة وتملأ الدّير.
“إنها ليست قديسة وحسب إنّها عملاقة في القداسة” أفاد الطوباوي البابا بيوس التّاسع عن فيرونيكا التي لا يزال جسدها الطّاهر غير متحلل وموضوع في نعش زجاجي تحت المذبح في كنيسة شيتا دي كاستلّو في ايطاليا.
جسد القديسة فيرونيكا جولياني الذي لم يري فساد منذ زيادة عن 200 سنة مغطّى بطبعة شمعية ولا تزال جروحات المسيح جلية عليه.
وقد كانت القديسة قد نالت اكليل الشوك يوم 4 نيسان/ شهر ابريل من العام 1681 ثم نالت ملامح الجراح الخمسة للصلب الجمعة الهائلة 5 نيسان/ شهر ابريل من العام 1697 . ذلك قد واصل الدم يتدفق من جراحاتها حتى 17 شهر سبتمبر/ أيلول من العاك 1726. ثم تجلت تلك الأوجاع مرة ثانية في الايام الثلاثة والثلاثون الغامضة التي سبقت وفاتها.
في 25 من شهر نيسان/ شهر ابريل من العام 1796 تم إشعار علني القرار البابوي بتكريمها لتعلن طوباوية في 17 من تموز/ شهر يونيو 1804 على يد البابا بيوس السابع. وأخيرًا أفصحت قداستها في 26 من أيّار/ شهر مايو من العام 1839 من قِلكن البابا غريغوريوس السادس عشر.